"يا ملاكي، أريدك أن تتذكر هذا. المحبة المقدسة لا تحسب أخطاء الماضي. إنها لا تحتفظ بذكريات الأخطاء. المحبة المقدسة لا تكون استنتاجات بشأن المستقبل. المحبة المقدسة دائمًا في الحاضر. أنا أصلي لك لكي تفهم هذه الحقيقة، لأن السلام والفرح يكمنان هنا." أمرتُ هذه الرؤيا بالمغادرة باسم يسوع، إذا كان الشيطان هو الذي أرسلها أو من عنده، لكن سيدتنا ابتسمت ثم شعرت بالسلام. بعد أن غادرت، أدركت أن كل فكرة لدينا عن المستقبل، أو الماضي، هي في الحاضر. المستقبل وفقًا لإرادة الله.