جاءت سيدتنا كسيدة فاطمة. الحدود على عباءتها ضوءٌ ساطع. تقول: "أعزائي الأطفال، أنا أقودكم بلطف ومحبة. كل مقياس من قلبي يأتي إلى الأرض الآن ليجلب القلوب إلى حضن المحبة المقدسة. في كل لحظة، أعزائي الأطفال، فرصة جديدة لاختيار الحب وبالتالي القداسة. بمجرد أن تنقضي، لا يمكن استعادتها بل تسليمها لرحمة الله. اليوم، أدعو بلا انقطاع القلوب لاختيار المحبة المقدسة حتى تختار الحكومات والأمم بأكملها الحب." باركتني ورحلت.