الثلاثاء، ١٠ يناير ٢٠١٧

تقول مريم، ملجأ المحبة المقدسة: "المجد ليسوع."

"توكلوا المستقبل إلى نعمة قلبي الأقدس، لأنه هنا يكمن حل كل صعوبة - سواء كانت شخصية أو وطنية أو عالمية."

"لم أختار هذا الوقت ولا الجيل لهذا الوحي من المحبة المقدسة. الآب الأزلي هو الذي اختاره. لقد اختار الطريقة التي ستُنقل بها الرسائل* إلى العالم، والرسول وهذه الأبرشية بالذات.** فقد رأى كل عقبة وصعوبة ستنشأ، والأكاذيب والتشهير والمؤمنون الذين سيقدمون الدعم وكل من سيعارض تدخل السماء. لم يغير الآب رأيه، بل يثابر وسط كل أزمة إيمانية. يجب أن تفعلوا الشيء نفسه دون اعتبار لآراء الآخرين. قف دائمًا متحدين في الحق."

"هذه الأبرشية هي نموذج مصغر لمصائب الكنيسة، حيث غالبًا ما يكون الحق صعب التحديد والعمل به. توجهوا إليّ يا أبنائي وبناتي. ستساعدكم نعمتي في اختيار المحبة المقدسة."

* رسائل الحب الإلهي المقدس في ينبوع ومزار مرانثا.

** أبرشية كليفلاند أوهايو