الخميس، ٧ يناير ٢٠٢١

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "من الواضح أن هناك تدخلًا خارجيًا في العملية الانتخابية في بلدكم في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.* لن يعود وطنكم كما كان أبدًا. ومع ذلك، يجب ألا يغير كل هذا التأثير الخارجي علاقتي بكل قلب. ما زلتُ أبَكُم الأزليّ. لا توجد قوة على وجه الأرض يمكن أن تغير ذلك. في قلبي حريتكم وأمنكم - حقكم في الاختيار وقبل كل شيء حقكم في الصلاة. لذلك، لا تشعروا بالاكتئاب أو القمع. كونوا بسلام، مع العلم أنه لا توجد قوى خارجية يمكن أن تجعلكم تستسلمون محبتكم لي."

"اسمحوا لي بالسيادة على قلوبكم وستكونون أحرارًا دائمًا. اسمحوا بوصائاي بحُكم قلوبكم وحياتكم. هذه هي الطريق إلى السلام الحقيقي والأبديّ. هذه هي الطريقة للسماح للحقيقة بالنصر في قلوبكم وحياتكم. هذا هو النصر الذي يهم عبر الأبدية."

اقرأوا المزمور الرابع:٨+

سأستلقي وأنام بسلام؛ لأنك وحدَكَ، يا رب، تجعلني أسكن آمنًا.

* الولايات المتحدة. الانتخابات الرئاسية في ٣ نوفمبر ٢٠٢٠.