الأحد، ١٢ مارس ١٩٩٥

أمنا هنا بصفتها سيدة Guadalupe. تقول: "يا أبنائي وبناتي الأعزاء. جئتُ لأصالح النفوس مع الله. من فضلكم صلوا معي الآن لهذا القصد." صلينا. "أبناء أعزائي، أدعوكم اليوم إلى إدراك موسم الضيق الذي يحل بكم. كما في أي موسم توجد علامات. تعرفوا على الأحداث الطبيعية الكارثية بأنها من الله. تحدث هذه لتعيد النفوس إلى الله، وهو ملك السماء والأرض. في الموسم القادم من الضيق ستجدون الأنظمة النقدية تفشل وتنهار. سيحدث هذا كوسيلة لتجريد الناس من صنم المال. أُكشف لكم يا أبنائي الأعزاء، يا شعبي العزيز، أن الموسم التالي هو الردة، والتي ستحل في الكنيسة. سيكون كمنخل يفصل القمح عن الزوان، وسيحدث بشكل رئيسي في الغرب. ثم موسم المسيح الدجال. سيكون في العالم وفي القلوب. أبناء أعزائي، أكشف لكم هذه الأشياء الآن، حتى مع تطور هذه الأحداث، ستدركون يد الله بينكم. تمامًا كما هو الحال في الطبيعة، ستتداخل هذه المواسم فيما بينها. لن يكون هناك خط فاصل واضح، ولكن سترونهم من خلال المحبة المقدسة. أنا أبارككم الآن."