تأتي سيدةُنا وهي تحمل القلب الحزين. يطفو أمامها مخطوطة من الورق غير ملفوفة. لا أستطيع قراءتها، لكنني أعرف في قلبي أنها مسبحة القلب الحزين. تقول: "المجد ليسوع."
"اليوم، أخبركم، هذه المسبحة، إذا تُليت كثيرًا وبإخلاص من القلب، يمكن أن تغير مسار الأحداث البشرية. إنها تعني إظهار الحقيقة ومحاسبة أي إساءة للسلطة. ستكون أداة لتخفيف عدالة الله إذا صلى بها ما يكفي."