يوم الأب

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا الأب الأزلي - أب جميع الناس وجميع الأمم. كم أتوق إلى أن يُعرَف بي هكذا. لن أستولي على قلب العالم دون موافقة حرة من الإنسان. يؤلمني تردده في الرغبة في هذا."

"الإنسان هو الذي يفصل نفسه عني. أنا لا أنسحب من الإنسان. لذلك، فقط بجهود الإنسان يمكن تقوية وتجديد العلاقة بيننا. عُد إلى طاعة الوصايا التي أعطيتك إياها. هذا هو الرابط بيننا. بدونه، يقل تدخل أبي في قلوبكم وحياتكم وفي العالم. الوصايا هي مشيئتي الإلهية لكم. لا تشكّكو فيها. هذه الوصايا لا يمكن تعريفها لدعم الخطيئة - بل تحدد الخطيئة."

*اقرأ سفر التثنية 11:1+

تحبُّ إذن الربَّ إلهك، وتحفظ شريعته وأوامره وفرائضه ووصاياه دائمًا.

*مقاطع مقترحة للقراءة في السياق: سفر التثنية 11:2-7.