الثلاثاء، ١٦ يناير ٢٠١٨

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الله - أب الكون. أدعوك لترى أن الأمم التي لا تؤمن بي وتلتزم بوصائاي هي أمم تحتضن العنف والإرهاب والديكتاتوريات. بدون محاسبة لي في اللحظة الحالية، أولئك الذين يختارون الزيف على الحق يشعرون بالتبرير في كل نوع من الكراهية والأفعال المشينة. هذا التفكير المنحرف لا يغير حقيقة ما هو خير وما هو شر."

"احتضنوا بوصائاي في قلوبكم، لأنها أداة صلبة للتمييز. لا تدعُّوا التسويات تتغلغل في قلوبكم مهما كان مصدرها. هذه الأيام، إساءة استخدام السلطة منتشرة على نطاق واسع. لا تطاردوا الشعبية. اطلبوا إرضائي فقط."

"في النهاية سيُحكَم على كل روح ليس بما يؤمن به الآخرون أو يقرونه، بل بما في قلبه - خيرًا كان أم شرًا."

اقرأوا عبرانيين ٣: ١٢-١٣+

انتبهوا أيها الإخوة لئلا يكون في أحد منكم قلب شرير غير مؤمن، يؤدي بكم إلى الابتعاد عن الله الحي. بل قوُّوا بعضكم البعض كل يوم ما دام يُقال "اليوم"، كي لا يتصلب أحد منكم بخداع الخطيئة.