رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الاثنين، ١٠ فبراير ٢٠٢٠ م

الاثنين، ١٠ فبراير ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "يا أبنائي، أتحدث إليكم مرة أخرى، لأن هذه الرسائل* هي النور في طريق الخلاص خلال هذا العصر الحالي من الظلام. لقد تم تحريف الكثير مما أعطيته وسُمح به في العالم واستخدم لأغراض شريرة. إن قبول الشر في القلوب هو سبب هلاك كل نفس. وسائل الإعلام الحديثة، التي لم تكن أكثر تأثيرًا من أي وقت مضى، قد امتدحت كل شكل من أشكال الشر. هذه الرسائل تعطي النفوس سببًا جوهريًا للاعتقاد بالصلاح."

"مرة أخرى، أحذّركم من الانتظار حتى يتقبل الآخرون هذه الرسائل. استخدموا حسّكم الخاص للخير مقابل الشر وعيشوا في الحب القدوس. الحب القدوس هو احتضان جميع وصاياي. لذلك، ليس لديكم عذرًا للشَك أو عدم التصديق. احتفلوا بالحقيقة معي من خلال العيش بهذه الرسائل التي هي كلها حقيقة."

* رسائل الحب المقدس والإلهي المعطاة من السماء للرؤيائية الأمريكية مورين سويني-كايل.

اقرأوا ١ كورنثوس ١٣:٤-٧،١٣+

المحبة صبورة ولطيقة. المحبة لا تحسد ولا تتفاخر ولا تنتفخ. لا تقبح ولا تطلب ما لنفسها ولا تغضب بسهولة ولا تحتفظ بالشر. لا تفرح بالإثم بل تفرح بالحقيقة. تتحمل كل شيء وتصدق كل شيء وترجو كل شيء تصبر على كل شيء... هكذا تبقى الإيمان والرجاء والمحبة، هذه الثلاثة، ولكن أعظمها المحبة.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية