الاثنين، ١١ مايو ٢٠٢٠ م

الاثنين، ١١ مايو ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "لقد تحدثت إليكم مؤخرًا عن القرارات. فالقرارات التي تتخذونها في اللحظة الحالية تحدد الأبدية الخاصة بكم. لا يصل أحد إلى القداسة بالتفكير فيها فحسب. يجب أن تحبوني بكل قلبك، دون تحفظات. ثم تكونوا مستعدين لاتخاذ قرارات مقدسة. الخطيئة هي الثمرة السيئة لوضع الذات أولاً - أمام الله والآخرين جميعًا. هذا النوع من الحب خطيئة ومدمر لإيمانكم."

"عِيشوا حياتكم لإرضائي وإرضاء الآخرين. هذا النوع من الحب الإيثاري يثمر ثمارًا جيدة ويجعل قلبك نوراً وسط ظلام الخطيئة الذي يستهلك قلب العالم. يمكن لهذا الحب الإيثاري أن يغير مسار مستقبل العالم."

اقرأوا أفسس ٥:٦-١١+

لا يَغُرَّنَّكُمْ كَلامٌ فارِغ، لأنَّ بِسببِ هذِه الأمورِ يحلُّ غَضَبُ اللهِ على أبناءِ العَصْيان. فلا تُمَارِسُوا مَعَهُمْ صُحْبَةً، لأنَّكُم كُنْتُم في الماضي ظُلْمَةً، أمَّا الآن فأنتم نورٌ في الرَّبِّ؛ اسْلُكُوا كأَوْلادِ النُّور (فثَمَرَةُ النُّور هي كلُّ ما هو صالِحٌ وعَادلٌ وحَقّ)، وَسَعوا لِمَعْرِفةِ مَا يُرْضِي الرَّبَّ. لا تَشْتَرِكُوا في أَعْمَالِ الظُلْمَة غيرِ المثمِرَة، بَلْ فَاضَحُوها.