"أنا يسوعكم، المولود بتجسد. أيّها الإخوة والأخوات الأعزاء، أدعوكم بجدية إلى المجيء إلى مزار أمي للأحزان - لتتوحدوا هناك في الحزن على خطايا البشرية. بقلب واحد، تعالوا معًا للصلاة والتعزية."
"هذه ليست ساعة أن تكونوا مقيدين بالخوف أو منغمسين في الرضا عن النفس؛ ولا يمكنكم السماح للغضب بأن يقسمكم. تعالوا تحت راية المحبة. صلّوا معي ومع أمي. فبالحب وحده - يكون النصر الحقيقي ممكنًا."